تبقى المملكة المدد لليمن وشعبه من خلال دعمه في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية والإنسانية، إلى أن يسترد عافيته وينعم باستعادة دولته التي تتسع للجميع.
ويأتي تأكيد ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان في كلمته في القمة العربية بالمنامة، على تقديم المساعدات الإنسانية والدعم الاقتصادي للأشقاء في اليمن، ورعاية الحوار بين الأطراف اليمنية للتوصل إلى حل سياسي لإنهاء الأزمة؛ ليبرهن على موقف المملكة الصادق في الوقوف إلى جانب اليمن في أزمته والوصول به إلى بر الأمان من خلال حوار جاد يفضي إلى عملية سلام تنهي حالة الاحتراب، التي كان ضحيتها الشعب اليمني، الذي يعاني من افتقاد الأمن والأمان والحياة الكريمة أسوة بمختلف شعوب العالم.
ويُنتظر من مختلف القوى اليمنية التفاعل مع موقف المملكة الأخوي تجاه اليمن وشعبه، من خلال تناسي خلافات الماضي، والبناء على المشتركات المهمة، التي يأتي في مقدمتها الرغبة الحقيقية في الانخراط الجاد في حوار يمني - يمني يقود إلى عملية سياسية تعيد لليمن دولته، ليبدأ عملية بناء تحقق آمال وتطلعات الشعب اليمني التواق إلى وطن يحتضن الجميع، ويعمل على تحقيق الرفاه لكل مواطن عانى ويلات الحروب والصراعات بين أبناء الوطن الواحد، وهذا لن يكون أمراً مستحيلاً متى وجدت الإرادة في انتشال اليمن السعيد من الحالة المتردية التي يمر بها إلى آفاق أرحب من البناء والنماء والازدهار.
ويأتي تأكيد ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان في كلمته في القمة العربية بالمنامة، على تقديم المساعدات الإنسانية والدعم الاقتصادي للأشقاء في اليمن، ورعاية الحوار بين الأطراف اليمنية للتوصل إلى حل سياسي لإنهاء الأزمة؛ ليبرهن على موقف المملكة الصادق في الوقوف إلى جانب اليمن في أزمته والوصول به إلى بر الأمان من خلال حوار جاد يفضي إلى عملية سلام تنهي حالة الاحتراب، التي كان ضحيتها الشعب اليمني، الذي يعاني من افتقاد الأمن والأمان والحياة الكريمة أسوة بمختلف شعوب العالم.
ويُنتظر من مختلف القوى اليمنية التفاعل مع موقف المملكة الأخوي تجاه اليمن وشعبه، من خلال تناسي خلافات الماضي، والبناء على المشتركات المهمة، التي يأتي في مقدمتها الرغبة الحقيقية في الانخراط الجاد في حوار يمني - يمني يقود إلى عملية سياسية تعيد لليمن دولته، ليبدأ عملية بناء تحقق آمال وتطلعات الشعب اليمني التواق إلى وطن يحتضن الجميع، ويعمل على تحقيق الرفاه لكل مواطن عانى ويلات الحروب والصراعات بين أبناء الوطن الواحد، وهذا لن يكون أمراً مستحيلاً متى وجدت الإرادة في انتشال اليمن السعيد من الحالة المتردية التي يمر بها إلى آفاق أرحب من البناء والنماء والازدهار.